البنت خلف المظاهـر
وسيارة مركبها فاخـر
وانا موظف وكحيـان
وفي آخر الشهر طفران
معي ددسـن غمـارة
دايم رفيـع الحـرارة
تكفون أبغـى دراهـم
تصير لفقـري مراهـم
واصير وسط التنافـس
واحط قصه وخنافـس
واتبع بنات المـدارس
واصير للباب حـارس
واحـط يـدي بيديهـم
وانطل رقمـي عليهـم
بس ما يفيـد التمنـي
وسوء حظي إمتحنـي
قضيت وقتـي لحالـي
اسهـر وافكـر ليالـي
واللي يجيب النصيحـة
غـداه عنـدي ذبيحـة